Duration 5900

لبنى عبد العزيز وسنها الان وأزواجها ومفارقات القدر بأحدث ظهور لها وشاهد ابنتها الجميلة | اخبار النجوم 美國

52 677 watched
0
709
Published 3 Aug 2022

#Shorts شاهدوا #لبنى_عبد_العزيز و #اخبار_النجوم 💚لينك الاشتراك فى القناة 💚❶ اشتراك فى القناة ✔ ❷ لايك✔ ❸شير ✔ 💚💚 /channel/UCroPMjC5T5p-yGa9brp4-wA لبنى عبد العزيز وعمرها الان وأزواجها ومفارقات القدر بأحدث ظهور لها وشاهد ابنتها الجميلة | اخبار النجوم لبنى عبد العزيز (1 أغسطس 1935)، ممثلة مصرية بدأت مسيرتها الفنية خلال دور البطولة أمام الفنان عبد الحليم حافظ في فيلم «الوسادة الخالية» الذي إنتج للسينما عام 1957، ومع قلة أعمالها الفنية واعتزالها المبكر إلا أن جميع أدوارها كانت بطولية، اعتزلت العمل الفني عام 1967 بعد مشوارها فني دام 10 سنوات، وبعد 40 عامًا من الأعتزال عادت بعام 2007 خلال مسلسل «عمارة يعقوبيان» مع صلاح السعدني. ولدت في القاهرة، وتلقت تعليمها في مدرسة سانت ماري للبنات، ثم أكملت تعليمها بعد ذلك في الجامعة الأمريكية بالقاهرة. واكملت دراستها الماجستير في التمثيل في جامعة كاليفورنيا في لوس انجيلوس. مشوارها الفني جاءت بدايتها الفنية الأولى في الإذاعة عندما كان عمرها لا يتجاوز العاشرة، حين قام بزيارتهم في منزل الاسرة عبد الحميد يونس مدير البرامج الأوروبية بالإذاعة وصديق والدها، وعندما رآها أدهشته طريقة إلقائها للأشعار وذكائها وتلقائيتها في الحديث، فرشحها للاشتراك في برنامج «ركن الأطفال» الذي كان يذاع على موجات البرنامج الأوروبي. ونجحت لبنى وتوطدت علاقتها بالإذاعة حتى أسند لها تقديم البرنامج وهي بعد لم تتعد الرابعة عشرة من العمر، وذلك لإجادتها التحدث باللغتين الفرنسية والإنجليزية إلى جانب العربية. وظلت لبنى تعمل كمقدمة لركن الاطفال بدون أجر حتى صار عمرها 16 عاما، وهي ذات الفترة التي التحقت فيها بالدراسة في الجامعة الأمريكية بالقاهرة شأن أبناء الطبقة المثقفة. ورغم الدراسة لم تقطع صلتها بالإذاعة بل زادت مسؤوليتها عن البرنامج بعد أن باتت تتولى اعداده وتقديمه وإخراجه أيضاً.. وقد جاءت عودتها إلى مصر في عام 1998 من خلال الإذاعة أيضا فقد عادت إلى الاضواء وفوجئ بها جمهورها تعود ببطولة المسلسل الاذاعى (الوسادة لا تزال خالية) من تاليف وإخراج أحمد فتح الله وذلك لاذاعة صوت العرب وهو مسلسل يستكمل احداث (الوسادة الخالية) وشاركها في المسلسل نفس فريق الفيلم... عمر الحريرى وزهرة العلا إضافة لسمير صبرى وشريف منير ورانيا محمود يس وايهاب نافع والنجمة الكبيرة صباح وكان عملا قويا وناجحا استقبله الجمهور والنقاد بحفاوة بالغة. على مسرح الجامعة كان عشق لبنى للثقافة والفنون سببا في اشتراكها في فريق التمثيل أثناء دراساتها بالجامعة الأمريكية، حيث قدمت عروضاً مسرحية على مسرح الجامعة لفتت أنظار النقاد المسرحيين إلى موهبتها التمثيلية. كما حدث عندما قدمت مسرحية «الشقيقات الثلاث» لتشيكوف. والتي جسدت فيها شخصية «ماشا» مما دفع الدكتور رشاد رشدي لكتابة أربع صفحات كاملة عنها وعن موهبتها في مجلة آخر ساعة. هذا غير ما كتبه الدكتور يوسف إدريس وفتحي غانم عنها. وتقول لبنى عن تلك المرحلة: «أعشق التمثيل وتجسيد الأدوار بالفطرة ولم أكن أتوقع وقت انضمامي لفريق الجامعة أن ألفت نظر هؤلاء العظماء». ووسط هذا الزخم من الإعجاب انهالت العروض السينمائية على لبنى ولكنها رفضتها جميعاً. وهو ما بررته بقولها: «لم يكن سبب رفضي: ضعف النصوص المعروضة علي أو عدم مناسبتها لي، ولكن كان السبب: صفعة على وجهي من يد خالي حين عبرت له ذات مرة عن حبي للتمثيل في السينما، وخشيت وقتها معارضته فآثرت التريث لحين الانتهاء من الدراسة». بعد انتهائها من دراستها في الجامعة، حصلت لبنى على منحة للدراسة في جامعة كاليفورنيا بأمريكا وهو ما أبعدها بعض الشيء عن هوايتها في عالم التمثيل. وبعد حصولها على الماجستير في الفن المسرحي والسينوغرافي من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، راسلت لبنى جريدة الاهرام بعدد من التحقيقات التي كانت تكتبها عن استوديوهات هوليوود التي كانت تنقل أخبارها أيضاً، ثم ما لبثت أن عادت للقاهرة مرة أخرى لتعمل كمحررة بجريدة الأهرام. ولتلعب الأقدار دورها في اقتحام لبنى عالم التمثيل مرة أخرى. في السينما المصرية حدث ذلك في عام 1957 عندما كانت تعد لتحقيق صحفي تضمن المقارنة بين السينما الأمريكية والمصرية، وتطلب ذلك منها الذهاب إلى استوديو الأهرام لتلتقي هناك بالمنتج رمسيس نجيب والمخرج صلاح أبو سيف، الذين أدركا منذ اللحظة الأولى أنهما امام موهبة فنية تنبض بالتلقائية. فعرضا عليها العمل في السينما لكنها رفضت كعادتها. وهو ما دفع رمسيس نجيب إلى الذهاب لوالدها ليقنعه بأن يترك ابنته تدخل عالم الفن، فترك لها والدها الأمر برمته لتتخذ فيه ما تراه. فطلبت مهلة للتفكير إلا أن القدر لم يمنحها إياها، حيث فوجئت لبنى بالعندليب عبد الحليم حافظ يطلبها في اليوم التالي للقائه، فذهبت إليه ووجدت عنده أستاذها الكاتب إحسان عبد القدوس الذي كتب قصة الفيلم وكان جاراً وصديقاً لوالدها والمخرج صلاح أبو سيف، حيث اشترك الجميع في إقناعها ببطولة فيلم « الوسادة الخالية ». كان العرض مغرياً بشكل لم تستطع رفضه، فخرجت من ذلك اللقاء وهي تحمل سيناريو الفيلم بين يديها. وعلى الرغم من أن أجر لبنى في ذلك الفيلم لم يتجاوز مبلغ 100 جنيه فقط، إلا أنها خرجت من الفيلم وهي تحمل تقدير الجمهور وإعجابه بها، فقد حقق الفيلم نجاحاً هائلاً عند عرضه وأصبحت قصة الحب التي جمعت بين «سميحة» و«صلاح»، حديث محبي السينما. وحتى الآن لا تزال تلك القصة واحدة من أشهر قصص الحب على الشاشة الكبيرة.، وبعد ذلك قامت بالاشتراك في سبعة عشر فيلما آخر، وكان آخرها فيلم إضراب الشحاتين أمام الممثل الراحل كرم مطاوع وإخراج حسن الإمام. بعد هذا الفيلم هاجرت مع زوجها الدكتور إسماعيل برادة إلى الولايات المتحدة ربما لأسباب سياسية وهروبا من سطوة مراكز القوى آنذاك.. حيث قضت ما يقرب من الثلاثين عاما قبل أن تعود مع زوجها وتستقر في القاهرة... وفي نفس الشهر الذي عادت فيه من عام 1998

Category

Show more

Comments - 7